أقف أحيانا -بشكل غبي- في أماكن تعارض قناعتي تماما، أجد نفسي ماضياً مع القطيع كما يمضي، و أينما يمضي، ثم أتوقف بشكل غريب في المنتصف، أقول ما أقوله نية العودة إلى الرشد: ما الذي أفعله هنا؟!
و تتكرر غلطتي هذه دائماً، حتى الآن! ما الذي أفعله هنا؟!!
الجمعة، 7 يوليو 2017
الأربعاء، 5 يوليو 2017
اهابك.
أهابك بقدر رجفات قلمي و انا اكتب عنك الآن ..
بالنسبة لي، الرجل الحقيقي هو من أشعر حين أكتب عنه أنني تحت، و أنه فوق السقف السابع بأمتار، هو من أشعر باحتواء الرهبة إذا قررت أن أنظر اليه، الحاضر مهما غاب و الأقرب مهما ابتعد، الأكبر من الجميع مهما فعلوا و كيفما كانوا !
و هذا الشعور ينقصني مع كل البشر إلا اثنين، الأول اسُتشهِد و الثاني سُرِقَت محاولته إلى زنزانة، فصار شهيداً بِنَفسٍ طويل، مجهول في الأرض، و أكرم المعروفين في السماء!
#علا_أبوالرب
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)