تقتُلنا كَثيرٌ من الأشياِء.. تكسِـرُ أغصَان الَبقَاء فينا..
فتُهدِينا الحَياة بَشراً يُمسِكوننا.. يُشبِّثونا بِشريان الَحياة علَّه لا يًَنقَطِع بنا.. نعِيشُ مرةً أُخرى.. لكن هذهِ المَرة نعيشُ بهم أكَثر من كوننا معَهم، يَسْكنوننا بِتذكرةِ بقاءٍ أبديّ.. لا يرحلونَ مِنا..
و عند ارتباطِهم بوريد الحياة فينا، نَجد أن الذين كانوا الحَياة لنا و كنا الحياة فيهم - أو على الأقل كَما اعتَقدنا - هُم قتَلونا ..
و أنهُِم حِين خَذَلونا أنْدَبوا جُروحاً لن يُشفِيَها الزَّمن.. حَكَموا عَلينا بِجُرُعاتِ الذكرى التي لن تَختفِي و لن تُنسى.. فرَحَلوا عَنا و ما استَطاعوا الرَّحيلَ منّا..!
....
فتُهدِينا الحَياة بَشراً يُمسِكوننا.. يُشبِّثونا بِشريان الَحياة علَّه لا يًَنقَطِع بنا.. نعِيشُ مرةً أُخرى.. لكن هذهِ المَرة نعيشُ بهم أكَثر من كوننا معَهم، يَسْكنوننا بِتذكرةِ بقاءٍ أبديّ.. لا يرحلونَ مِنا..
و عند ارتباطِهم بوريد الحياة فينا، نَجد أن الذين كانوا الحَياة لنا و كنا الحياة فيهم - أو على الأقل كَما اعتَقدنا - هُم قتَلونا ..
و أنهُِم حِين خَذَلونا أنْدَبوا جُروحاً لن يُشفِيَها الزَّمن.. حَكَموا عَلينا بِجُرُعاتِ الذكرى التي لن تَختفِي و لن تُنسى.. فرَحَلوا عَنا و ما استَطاعوا الرَّحيلَ منّا..!
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق