أهابك بقدر رجفات قلمي و انا اكتب عنك الآن ..
بالنسبة لي، الرجل الحقيقي هو من أشعر حين أكتب عنه أنني تحت، و أنه فوق السقف السابع بأمتار، هو من أشعر باحتواء الرهبة إذا قررت أن أنظر اليه، الحاضر مهما غاب و الأقرب مهما ابتعد، الأكبر من الجميع مهما فعلوا و كيفما كانوا !
و هذا الشعور ينقصني مع كل البشر إلا اثنين، الأول اسُتشهِد و الثاني سُرِقَت محاولته إلى زنزانة، فصار شهيداً بِنَفسٍ طويل، مجهول في الأرض، و أكرم المعروفين في السماء!
#علا_أبوالرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق