هنا، أنشر محاولتي الثانية في كتابة القصة القصيرة، آملة أن تكون للحروف ضجيجاً يستحق أن يُقرأ، و يستحق أن يصل..
https://drive.google.com/file/d/0B47A0pSNynPNNmN1WjNJYkJMRlk/view?usp=docslist_api
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق